س1: أذكر أربع آيات فى القران الكريم بادئة بحرف الشين .
(شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (185) سورة البقرة
(شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (18) سورة آل عمران
(شَاكِرًا لِّأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ) (121) سورة النحل
( شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ) (13) سورة الشورى
س2: من هو الصحابى الذي كان يؤذن في مكة ؟؟؟
بلال بن رباح بس ما متأكده
س3: من هما الصحابيان اللذان كانا يؤذنان في المدينة ؟؟؟
هم أكثر من صحابي
بلال بن رباح
عبد الله بن مكتوم
ابو محدورة
س4: من هو ذى البداجين؟
ذو البذاجين
هو عبد الله ذو البذاجين
كان من أغنى شباب مكة طيباً وعطراً وديباجاً وحريراً لما اسلم اقسم أبوه ألا يأخذ حتى الملابس خلع الملابس من عليه ومنعه من الطيب ومنعه من المال
فما وجد إلا شملة من الصوف قسمها قسمين , جعلها رداءً نصف وإزاراً نصف وسمي ذو البذاجين
ثم هاجر ولما أتى في غزوة تبوك وهو نائم مات موت فجأة رضي الله عنه
ودفنه الرسول صلى الله عليه وسلم وابوبكر وعمر رضي الله عنهم
وفي القبر كشف صلى الله عليه وسلم عن وجهه وقبله ودمعت عيناه صلى الله عليه وسلم عليه
ثم التفت إلى القبلة وهو في القبر و قال صلى الله عليه وسلم
اللهم إني أمسيت عنه راض فأرضى عنه
قال ابن مسعود وهو يبكي بعدها بسنوات والله الذي لا آله إلا هو إنني وددت أني صاحب ذلك القبر