إن شاء الله تكون إجاباتي صحيحة
1.صح
وحسب معلوماتي تقع هذه الصحاري داخل القارات. ومن أهم أسباب نشأتها: بعدها عن المسطحات المائية ؛ مما يؤدي إلى وصول الرياح إليها وقد تخلصت في طريقها من معظم ما تحمله من بخار الماء.
ومن أشهر هذه الصحاري: صحراء الربع الخالي، والصحراء الكبرى، وصحراء (كلهاري) في أفريقيا، وصحراء (فكتوريا) في استراليا. وكذلك صحاري أواسط آسيا كصحراء إيران وصحراء (ثار) وصحراء (منغوليا). وكذلك من أسباب نشأتها وقوعها في مناطق ظل المطر مثل: صحراء (موهافو) في جنوب غرب الولايات المتحدة، وصحراء (تكلا مكان) بوسط آسيا
2.صح
وهذه بعض أهم المصطلحات الأساسية في الفسيولوجيا :
1- الأيض :
• كل التغيرات الكيميائية (( الاستجابات )) التي تحدث في الجسم أثناء إنتاج الطاقة للشغل أو العمل
• عبارة عن التحولات التي تحدث لعناصر الغذاء الأولية المختلفة بعد امتصاصها من القناة الهضمية إلى الدم إلى أن تتأكسد داخل الخلايا لتعطينا الطاقة أو الحرارة التي يحتاجها الجسم لبناء مادته أو الحفاظ على حياته .
2- العتبة التدريبية :
• هي الحد الأقصى لمعدل القلب الذي تحدث عنده الفائدة المرجوة من التدريب الرياضي وتمثل حوالي 60% من احتياطي معدل القلب .
• أو هي مقدار الشدة الكافية لتحقيق الاستجابة المناسبة للجهازين الدوري والتنفسي أثناء الجهد البدني ويصل معدل القلب إلى 60% من معدل القلب .
3- العتبة الفارقة اللاهوائية :
• مستوى شدة الحمل البدني التي يزيد عندها معدل انتقال حامض اللاكتيك من العضلات إلى الدم بدرجة تزيد عن معدل التخلص منه .
• قدرة العضلات على العمل مع كفاءة الأنظمة الخاصة بتخليص الجسم من حامض اللاكتيك الناتج عن ذلك .
• حد التمرين الذي يكون عنده الإنتاج اللاهوائي للطاقة .
4- الكفاءة اللاهوائية :
• قدرة الفرد في تكرار انقباضات عضلية قوية تعتمد على إنتاج الطاقة بطريقة لاهوائية وبمعدل (( مدة )) لا تزيد عن ( 1 – 2 ) دقيقة .
5- التحمل الهوائي :
• قدرة الجسم على استهلاك أكبر قدر من الأوكسجين خلال وحدة زمنية معينة وبالتالي إنتاج طاقة حركية تمكن الفرد من الاستمرار في الأداء البدني لفترة طويلة مع تأخير ظهور التعب .
6- العتبة الاوكسجينية :
• هي العتبة التي بعدها يبدأ التحسن في النظام الاوكسجيني وتساوي 60% من HR – max .
• هي بداية الدخول إلى النظام الاوكسجيني بعد النظام اللاأوكسجيني .
7- القدرة الاوكسجينية :
• ويطلق عليها المطاولة الهوائية وهي مقياس اللياقة البدنية من خلال قياس VO2 max. (( قدرة الجسم على إنتاج الطاقة بوجود الأوكسجين )) .
8- القدرة اللاأوكسجينية :
• قدرة الجسم على إنتاج الطاقة اللازمة للتقلص العضلي بدون الاعتماد على الاوكسجين ن أي عدم الاعتماد على الاوكسجين الجوي .
9- التمارين البدنية الاوكسجينية :
• هي تلك التمارين التي تؤدي إلى تحسين كفاءة نظم إنتاج الطاقة بوجود الاوكسجين وكذلك تحسين التحمل الدوري التنفسي .
10-الحالة الثابتة :
• هي تلك الحالة التي يستقر عندها الأداء بمعدل نبض ثابت تقريباً لمدة معينة من الزمن وتبدأ بعد العمل اللأوكسجيني (( أو العجز الاوكسجيني )) .
11- القدرة اللاأوكسجينية القصوى :
• وهي القدرة على إنتاج أقصى طاقة أو شغل بالنظام الفوسفاجيني وتتراوح ما بين (1 –10 ) ثانية وتشمل جميع الأنشطة الرياضية التي تؤدى بأقصى سرعة وقوة وفي أقل وقت .
12- القدرة اللاأوكسجينية اللاكتيكية (( التحمل اللاأوكسجيني )) :
• وهي القدرة على الاحتفاظ أو تكرار انقباضات عضلية قصوى اعتماداً على إنتاج الطاقة اللاأوكسجيني بنظام حامض اللاكتيك وتتراوح ما بين (1 –2 ) دقيقة وتشمل جميع الأنشطة الرياضية التي تؤدى بأقصى انقباضات عضلية .
13- اللياقة الفسيولوجية :
• لياقة كل وظائف الجسم المختلفة وكفاءة عمل جميع أجهزته .
14- الكفاءة البدنية :
• كفاءة الجسم في إنتاج الطاقة الهوائية واللاهوائية خلال النشاط البدني .
• إمكانية الجسم في توفير مواد الطاقة الهوائية واللاهوائية اللازمة لاداء أقصى عمل عضلي ميكانيكي والاستمرار فيه لأطول فترة زمنية ممكنة .
15- اللياقة الدورية التنفسية :
• قدرة الجهازين الدوري والتنفسي على توجيه الأوكسجين إلى العضلات العاملة لاستهلاكه أثناء العمل البدني الذي يؤديه لمدة طويلة .
16- الوحدات الحركية :
• عبارة عن العصب المحرك ومجموعة الألياف العضلية التي يسيطر عليها ذلك العصب .
• مفهوم وظيفي يربط عمل جهازين مختلفي التركيب والوظيفة (( هما الجهاز العصبي والجهاز العضلي )) .
17- المغازل العضلية :
• جسيمات خاصة تتحسس التغير الحاصل في طول العضلة (( معدل ذلك التغير )) وتكون منتشرة في العضلة ومتمركزة في الوسط .
18- أجسام كولجي الوترية :
• عبارة عن حويصلات مضغوطة من وسطها تتصل ببعضها البعض بواسطة خيوط تسمى الخيوط الشبكية أهم وظائفها تكوين الهرمونات والانزيمات .
• وهي عبارة عن أجسام الحس بالعضلة تعمل ضد المغازل العضلية .
19- بيوت الطاقة :
• أحد عضات الخلية ليس لها شكل ثابت وتتغير حسب الحالة الفسيولوجية وهي تحتوي على مواد الطاقة اللازمة للخلية (( المواد الزلالية ، كلايكوجين ، دهون… الخ)).
• وهي عبارة عن حبيبات دقيقة أو عصى قصيرة أو خيوط .
20- الاستجابة :
• عبارة عن ردود الأفعال التي تحدث في الأجهزة الداخلية عند التدريب لمرة واحدة .
• تغير في البناء أو الوظيفة تحدث نتيجة التدريب لمرة واحدة .
21- التكيف :
• تغير أو أكثر في البناء أو الوظيفة تحدث كنتيجة لتكرار مجموعة من التمرينات البدنية .
22- هرمونات :
• مادة كيميائية تنتج بواسطة خلايا خاصة (( الغدد )) وتفرز داخل الدم حيث تنتقل لتؤثر على الأنسجة المحددة .
23- الخلية :
• عبارة عن مادة حية معقدة التركيب على درجة كبيرة من التنظيم ، من حيث البناء والهدم كما تؤدي كل خلية وظيفة معينة .
24- الدين ألا وكسجيني :
• كمية الاوكسجين التي تستهلك خلال فترة الاستشفاء وهي تزيد عن كمية الاوكسجين التي تستهلك وقت الراحة .
25- النغمة العضلية :
• تعرف بأنها (( الانقباض الضعيف الناشئ من انقباض بعض اللويفات العضلية )) .
• وتختلف عدد اللويفات المنقبضة في النغمة العضلية باختلاف وضع الجسم ( وقوف – جلوس ) ، والنغمة العضلية تجعل العضلة معدة للحركة ، اذ إن عدم وجود نغمة عضلية بالعضلة تجعل انقباضها يبدأ من الصفر ويكون بطيئاً .
26- النقص الاوكسيجيني :
• الفرق بين كمية الاوكسجين المستهلك منذ الدقائق الأولى حتى الوصول إلى الحالة الثابتة أثناء الأداء (( أو التدريب أو الجهد )) .
27- معدل التمثيل الأساسي :
• هو قياس لكمية الطاقة المستهلكة في الجسم أثناء الراحة .
28- النشاط البدني :
• أية حركة ناتجة من العضلات الهيكلية المكونة للجسم والذي تنتج عنه استهلاك طاقة .
29- التقلص البدني :
• هو عبارة عن تحويل طاقة كيميائية مخزونة في العضلة إلى طاقة حركية ((ميكانيكية)) بمساعدة البناء التركيبي الخاص بالليف العضلي .
30- دورة كريس :
• تحويل ذرات الكاربون إلى ثاني أوكسيد الكاربون ( غاز ) والتخلص منه مع الزفير ، وكذلك تحميل المركبات الفيتامينية للهيدروجين لكي ينقل إلى السلسلة التنفسية .
31- السلسلة التنفسية :
• عبارة عن سبعة تفاعلات كيميائية أهميتها تكمن في تحويل الهيدروجين إلى ماء بفعل الأوكسجين القادم من الدم .
3. خطأ .
وأصل كلمة التندرا مِنْ الكلمةِ الفلنديةِ tunturia، التي تَعْني سهلاً خالي من الأشجارَ. هو مشهور بمناظره الطبيعية الباردةِ، درجات حرارة منخفضة جداً، قليلاً مطر
يمتد إقليم التندرا من حدود مناطق الغابات الباردة، حتى المناطق التي تغطيها الثلوج الدائمة. وهو أكثر وضوحاً، في النصف الشمالي للكرة الأرضية، منه في نصفها الجنوبي.
4. خطأ
المرو أو الكوارتز (Quartz) هي ثاني أكثر مادة متوفرة على سطح الأرض. تتكون من بلورات سداسية الشكل والتي تتكون بدورها من سيلكا ثلاثية التبلور (ثاني أوكسيد السيلكون SiO2). يتميز بألوان متعددة حيث هناك الكوارتز الوردي والأسود والشفاف وغيرهم وذلك نتيجة اختلاف التركيب الشبكي واختلاف نسبة وأنواع الشوائب.
صلابته تقدّر بـ 7 على مقياس موس. تبلغ كثافته 2.6 غم/سم3. ويسمي الكوارتز كيميائيا بثاني اكسيد السيلكون (الرمل) SiO2 ويتميز الكوارتز ببريق لا فلزي زجاجي.
ويستخدم المرو في تصنيف الصخور النارية
5. صح
والمذنبات هي كتل كبيرة من الجليد و الصخور التي تؤرخ لتكون النظام الشمسي. و هي تحوم حول الشمس في مدارات إهلليجية جد مستطيلة, وعندما تقترب منها, فإنها تتأثر بحرارتها فتنصهر محررة بذلك سيلا من الغازات تشكل ذيل المذنب, لذلك نجد هذا الأخير يتجه دائما معاكسا الشمس. و قد يحدث أن تخترق بقايا المذنبات الغلاف الجوي الأرضي في شكل نيازك تحترق بمجرد ولوجها إليه. كما قد تحدث اصطدامات بينها أو بين بقاياها و الكواكب مثل ما حدث بين المشتري ومذنب شوميخير ليفي 9 عام 1994.
و من أشهر المذنبات مذنب هالي الذي يدور حول الشمس مرة كل 76 سنة,و مذنب هال بوب الأكثر لمعانا في المشاهدة الأرضية,ومذنب هياكوتاك الذي بلغ أقرب نقطة له من الأرض في 25 مارس 1996.
6. صح
جريجور يوهان مندل (Gregore Johann Mendel) (ولد 20 يوليو 1822 - 6 يناير 1884 م) هو أبو علم الوراثة ، وعالم نبات وراهب نمساوي اكتشف الكثير من التجارب القوانين الأساسية للوراثة وأدت تجاربه في تكاثر نبات البازلاء إلى تطور علم الوراثة وكانت تجاربه هي الأساس لعلم الوراثة الذي يشهد تقدماً في عالم اليوم.
7.خطأ
الماموث هو فيل ضخم منقرض كان يعيش في أوروبا الوسطى قبل مليون سنة ، ومن بقاياه التي عثر عليها حدد ارتفاعه بنحو 4.5 متر حتى (غاربه)منكبيه ، وقد عاصر إنسان ما قبل التاريخ وفي سيبيريا بنوع خاص. وقد اكتشفت أول جثة كاملة لفيل الماموث عند مصب نهر لينا شمالي سيبيريا وهي مدفونة تحت طبقة من الجليد الذي حفظها سليمة تماما منذ آلاف السنين وذلك في عام 1798، وهو بأنياب معقوفة وشعر بري. وكان يعاصر الكركدن الوبري الهائل والنمر الضخم السيفي الأنياب.
8. صح
جاء كوبرنيكوس وغير نظرتنا وتفكيرنا عن الحياة والكون ومن حولنا وهو الفلكي البولندي 1473-1543م.
وقد اعتاد الفلكيون على الاعتقاد بأن الأرض مركز الكون وكان من بين هؤلاء الفلكيين بطليموس المصري الذي عاش في القرن الثاني. وكتب كتابا اعتبر صحيحاً لمئات السنيت وقد قال بطليموسس : لإن الأرض هادئة في مكان ثابت بينما الكواكب تدور حولها.
ولكن كوبرنيكوس أدرك حقيقة جديدة في علم الكواكب وقرر بأن بطليموس يؤمن بأن الأرض ثابتة وإن الشمس تدور حولها لسبب رئيسي هو : أنه حينما رصد بطليموس نجم الدب الأكبر لاحظ أنه يدور حول النجم الشمالي ليلة بعد ليلة.
ولكن كوبرنيكوس استنتج من ذلك أن الأرض تدور حول محورها وفي نفس الوقت حول الشمس وعندما نشر نظريته تلك في القرن السادس عشر لاقت معارضة شديدة من قبل العلماء والقساوسة الذين اعتادوا وآمنوا بنظرية بطليموس.
وفي نهاية حياته نشرت كتاباته مع بيان بأن الأفكار غير صحيحة وتعتمد على فكرة رجل واحد.
ولكن كتاباته اليوم تعتبر أساس علم الفلك بأكمله.
9. صح
تقع شبه جزيرة القرم في شمال البحر الأسود، وتمتد بينه وبين بحر آزوف الذي يحدها من الشرق. وتطل على خليج كرشينسكي الذي يصل بحر آزوف والبحر الأسود، ويربطها باليابس برزخ ضيق في شمالها، تمر عبره خطوط المواصلات، وتحيط بها مياه البحر الأسود من الجنوب والغرب.
وشبه جزيرة القرم واحدة من أجمل بقاع العالم وهي جمهورية ذات حكم ذاتي ضمن جمهورية أوكرانيا حيث تقع جنوب البلاد ويحيط بها البحر الأسود من الجنوب والغرب، بينما يحدها من الشرق بحر أزوف، ومساحتها 2700 كم، وسكانها 2.5 مليون نسمة، ويشكل الروس حوالي 50% منهم، والأوكران 30%، والباقي من التتار المسلمين. وأهم مدنها هي العاصمة سيمفروبل، وكان اسمها فيما مضى "اق مسجد" أي المسجد الأبيض قبل أن يستولي عليها الروس.
10 . خطأ
إنه أبو جعفر محمد بن جرير الطبري ، ولد في آخر سنة 224 هـ أو في مطلع سنة 225 هـ .
وكانت ولادته( بآمُل ) عاصمة إقليم طبرستان ـ وتقع جنوب بحر قزوين ـ وهو متسع ممتد تشغل الجبال أكثر مساحته ، وتعتبر ( آمُل ) أكبر مدينة في سهله ، وهي كثيرة المياه ، متهدلة الأشجار متنوعة الثمار ، وقد فُتح هذا الإقليم في عهد عثمان بن عفان ـ رضي الله عنه .